|
|
|
|
|||||||
| منتدى الشاعر والاديب السعودي حمد حميد الرشيدي هذا المنتدى يختص بالانتاج الادبي لحمد الرشيدي من شعر ونثرومايتعلق بالشاعرمن اخبار" |
 |
|
|
أدوات الموضوع | طرق مشاهدة الموضوع |
|
|
المشاركة رقم : 1 | ||
|
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته القصائد التي سوف يلقيها ويشارك بها الشاعر حمد حميد الرشيدي في المرحله الثانيه من مسابقه شاعر العرب وهي ثلاث قصائد  الاولى// مانسي الاعشى ان يقوله في الملحقين الاعراب الثانيه// ساديه العشق الثالثه// محاولة لامتهان لغة صمت مفترضة اليكم اولى القصائد (( مانسي الاعشى ان يقوله في الملحقين الاعراب )) ملايين الذين نحبهم كانوا ((سواسية)) بلا قلب كاسنان الذئاب الكاشرات لنا بلا ذنب تساوينا اذن:ما الفرق بين الكره و الحب؟ ((فواحدة بواحدة)) وكان((الباديء الاظلم)) ((ومن انذر)) ((فقد اعذر)) ((شهدو عياننا ))ماتوا وما ماتت فضيتنا وما كل الذي((قد مات فات ))وما نسيناه فنحن لنا مع التاريخ ثارات مهادنة وارث ليس تحجره الوصيات وهامات معانده ووجه لا تموهه الحضارات على ((كسرى )) ((وقيصر)) والذين((تكيسروا))و((تقيصروا)) منبعدهم فينا نحب الناس حين يحبنا الناس ونسخر من ضغائنهم و((اعربينا))لا يعتريه بعقدة البغضاء وسواس بعصر ادمنت فيه العداوات وان لم يمتلك من هذه الدنيا سوى فاس يظل مكابر الراس ويحتطب الاماني الغر من صحرء وحدته بلا ياس ليشعل ناره في ليل وحشته سنا تهفو لهالته الفراشات ويقصده الذي اضنت مطاياه المسافات وشق عصا ترحلة المشقات اذ انتفضت ليالي البرد واستعوت بطون الرحل الغرثى المجاعات ونام (الحي)فانتبذت كلابهم جحور الدفء في الوادي واخرى تحت اورقة البيوت العقبات بمن بها تحت الصقيع ((المربعاني)) و((بت محلق الاعشى )) على النار التى ((شبت لمقرورين يصطليانها))وجودا ومكرمة تفضل ايها الضيف على الرحب الذي تبغية والسعة تجئ بك الليالي ام تجئ بك النهارات فما لبيوتنا باب نواربة بوجة العابرين ديارنا و((ابن السبيل ))ومن بهم تتفرق السبل ولا حتى شبابيك نطل عليك منها سائلينك ماالذي تبغى ؟ كذا نحن من الاقوام نفترش التراب ومن سماء الله نلتحف اناس هكذا عشنا ومن قبل ومن بعد اختراع الباب والشباك والمدن التي عتباتها لغريبها تقف اليكم القصيده الثانيه ((سادية العشق)) ذوقي من الشوق ما أزرى بأحبابِكْ مما بهم لا شفاك الله مما بكْ عسى هواكِ الذي أعيا جوارحنا يبلاك يوماً كما كنا ابتلينا بكْ حتى تُلاقي الذي لاقته أنفُسنا مما تعانيه من جُرح بأسبابِكْ يا طفلةَ العشق كم قلبٍ لعبتِ به كما تشائين من لهوٍ بألعابكْ فَجّرتِ فينا براكين الهوى حِمماً لهيبُها لم يذوِّب ثلج أعصابِكْ جميلةٌ أنتِ مغناجٌ مكابرةٌ تمشين والأرض اطرافٌ لأثوابِكْ عنيدةٌ غِرّة الإحساس فاتنةٌ ماذا تبقَّى تُرى من بعض ألْقابِكْ تُغرين بالوصل صبّاً من براءته يظنه ملَك الدنيا بإعجابِكْ ترينه بسمة تفترُّ عن شفة تحمرُّ فيها منايا غُرِّ أنيابِك وأنتِ أبعد من نجمٍ يُسامره إذا سجا اللّيل مسودّاً كأهدابِكْ بين الرّجاء ويأس يستبدُّ به يخشي من الزهر ما يخشاه من غابِكْ لقد مللنا ألاعيب الهوى زمناً عشناه أشباه حُضّارٍ كُغيّابِكْ ما عاد يُضحكنا هذا الشباب ولا يُجدي البُكاءُ على ماضٍ لُشيّابِكْ لا بارك الله في أرضٍ بنا رَحُبت إذا وقفنا مجانيناً على بابِكْ اليكم القصيده الثالثه (( محاوله لامتهان لغه صمت مفترضة)) في الطائرة رأيتها وحيدة مسافره بلا حقيبة ولا امتعة تحوزها سوى (جواز السفر) الملقى على طاولة بقربها في المقعد الخلفي حيث اسرجت خيول صمتها على قهقهة المحركات الهادره كانت بياضاً في سواد أو سواداً في بياض ما عدت أدري ها هنا ما الوقت: فالمسافرون يهملون وقتهم، بل يسلخون الليل والنهار عند باب كل (صالة مغادره) سألتها بلهجة مغامره: ما الأمر يا سيدتي المهاجره؟ هل تحملين ذا (الجواز)؟ قالت: زواج؟ قلت: اعذريني ما قصدت انك.. سكتُّ، لم....... أكمل، ولم أرغب بتقليب المواجع التي تزيد من وحشتها ومن نفور سرب عينيها وراء الذاكره واسندت لظهرها كرسيها وغالبت أنفاسها تنهدات متعبه فخلت ان الأرض تفرش الجبال والبحار والسهول المعشبه لحزنها المغلول بين الأرض والسماء بالتوجسات المرعبه على ارتفاع (التسع والعشرين) ألفا من قدم يا للألم!! من أين لي غير الكلام مهنه تعيرين بعض امتهان الصمت حين التقي بمثل هذي المؤسفات العابرة
|
||
|
|
|
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
| أدوات الموضوع | |
| طرق مشاهدة الموضوع | |
العرض العادي
|
|
الساعة الآن: 12:18 PM